The Fact About الفنون التشكيلية في الإمارات That No One Is Suggesting
The Fact About الفنون التشكيلية في الإمارات That No One Is Suggesting
Blog Article
التبراة : موقع إماراتي يتناول مئات المواضيع التي تضيء شعلة حب الكتاب لدى أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة ( شخصيات وهيئات ومؤسسات ) في نشر ودعم الكتاب على مستوى العالم وبكل اللغات .
فضلاً عن فن الجرافيك، والهندسة المعمارية، والفن المعاصر الذي يجمع بين التركيب وفن الأداء ويستخدم الوسائط المتعددة والفن المفاهيمي، إذ يهتم هذا النوع من الفنون بتجسيد الحيوانات والأشكال في البورتريهات وعلى الجدران، فهو هذا الفن البصري عالي التقنية الذي يجمع ما بين الرسوم المطبوعة، ونحت الجليد، وللتعرف على تفاصيل أكثر عن هذا النوع من الفنون التشكلية تصحبكم موسوعة في جولة في هذا المقال، فتابعونا.
تسجيل الدخول تسجيل حساب تسجيل الدخول تسجيل حساب
وأضاف يوسف عيدابي: وإذا تناولنا الفنون خلال بداية الحركة الفنية في فترة الستينيات فهي مهملة، مثلاً من صمم أول طابع بريدي أو أين كان مقر جمعية الإمارات للفنون التشكيلية وأين كان يسكن الشاعر طناف أو الشاعر راشد الخضر أو بيت الفنان حسن شريف، فالأرشفة الفردية مهمة ولكن تحتاج إلى المساعدة من جهات متخصصة، مثل جمعية الإمارات التشكيلية، وهيئة دبي للثقافة والفنون، ودائرة الثقافة والإعلام، ووزارة الثقافة وتنمية المجتمع وكل جهة مسؤولة عن مؤسساتها.
الفنون المركبة: التي تؤثر في أكثر من حاسة واحدة مثل الفنون المسرحية المتضمنة للرقص والغناء.
ويتوقف عند الفنان محمد القصاب الذي اتبع أكثر من أسلوب تجريدي وهو لم ينزع إلى النوع الانفعالي الحيوي من التجريدية التعبيرية، بل نوع في التكوين وخالف بين الألوان وأكد شيئاً من التعبير .
يمكنك تصفح موقعنا دون تقديم أية معلومات شخصية عن نفسك. نقوم بجمع معلومات منك عندما تقوم بالتسجيل في منصة ما أو عندما تختار عرض/تنزيل محتوى متوفر لدينا أو الإجابة على استبيان أو ملء نموذج على موقعنا. عندما تقدم لنا معلومات شخصية، نسألك إذا كنت ترغب في تلقي معلومات التسويق والاتصالات المستقبلية منا.
نجد بذلك أن الفن المعاصر مجال فني شديد الثراء لأنه يُحدَّث بشكل شبه يومي وفقًا لمعطيات الوضع الراهن على المستويات العالمية والمحلية والفردية.
«البيان» التقت مجموعة من الفنانين والمؤرخين للحديث عن أهمية توثيق الأعمال الفنية ومسيرة الفنانين، وذلك لتأثيرها في تطور الحراك الثقافي بالدولة، وقد أشار الدكتور والمؤرخ والناقد يوسف عيدابي إلى أن التدوين والأرشفة أصبح علماً يُدرس فلا بد من أن يطبق في السياسات الثقافية بشكل عام وقال: في دولة الإمارات هناك نمو سريع ومتعاظم ويشتغل على الأنظمة الحديثة، فأصبح من الضروري مع تحولات المجتمع الشروع بالتوثيق والأرشفة والتسجيل بشكل مستعجل لأن الفنون التشكيلية في الإمارات الكثير بدأ يضيع، وذلك في الجوانب المختلفة التراث الشعبي والعمارة والآثار والقصص والنوادر وكل الذاكرة الشعبية، إضافة إلى ذاكرة المكان لأنها كلها تختفي خلال النمو المتسارع لبناء الدولة الحديثة وبالتالي فالرجوع إلى هذا التخطيط والتوثيق وصون التراث العام مهمة أساسية للجهات المعنية بالثقافة، والملاحظ أن التوثيق والأرشفة في الدولة ينمو ولكن ببطء وبالأخص في مجال الأدب والفنون والثقافة، وأتصور من الضروري وجود مراكز لتوثيق الأدب الفني في كل إمارة يتابع ويخطط ويمول، لأن الجهود الفردية في هذا المجال قد تكون محمودة وإيجابية ولكن قد تكون ضعيفة وسرعان ما تخف لأن التكلفة المادية والظروف لكل فنان وأديب تختلف، وهو شغل جماعي يحتاج إلى نظام معلوماتي مكتبي أرشيفي متجدد باستمرار.
تتعدد المجالات التي يدخل فيها الفنون التشكيلية ما بين النحت والرسم التصويري، وهما اللذان يُعبران عن الواقع والمشاعر التي يحملها هذا النوع من الفنون، الذي يُجسد اللوحات في شكلها المصور، باستخدام العديد من الأدوات الفنية الجميلة التي تعمل على تصوير الأحداث التي يتخيلها الفنان لتخرج من عقلة واضحة وجلية إلى الجميع، إذ أن الرسم من أكثر المجالات التي تتعلق بالفن التشكيلي.
ويشير كتاب طلال المعلا إلى الكثير من أسماء التجارب الحديثة وما بعد الحديثة في المحترف الإماراتي ممن تمكّنوا من وضع أسس سليمة لبناء جسور الصلة فيما بينهم وبين المؤسسات الثقافية، وطوّروا العلاقة مع الهيئات والمتاحف والجهات الفني العالمية، ويذكر على سبيل المثال: أحمد شريف، ناصر العبدالله، ابتسام عبدالعزيز، كريمة الشوملي، ليلى جمعة فرج، حسين شريف، خالد البنا، صالح شانبيه، لبنى لوتاه، شيخة المغاور، وسواهم ممن سيعملون بدأب لتحقيق استمرارية الفعل التشكيلي والبصري في الإمارات .
وعن الجهود المبذولة يقول يوسف عيدابي: هناك جهود من الجهات المختصة للتوثيق ولكن نحتاج للخبرات والأجهزة والمعدات، وتدريب الأشخاص أولاً ونهيئ أماكن وبرامج ونجهز لعمل جماعي ومستمر وطويل ويومي وإشراك المتخصصين في تلك الشؤون، وتكون هناك مراكز محلية لعمل التدوين ويستفيد منه العموم، الجهود موجودة ولكن ينقصهم الكادر والمكان والتوعية الكافية، ودور الصحف والجرائد كبير في توثيق المعارض الفنية الكبيرة والإنجازات الإنسانية لأنها تكون موثقة وتبقى على شبكات التواصل الاجتماعي من خلال الصحيفة.
مدارس الفن التشكيلي المدرسة الواقعية في الفن التشكيلي
هيمن الفن الديني على الفن التشكيلي في هذه الفترة، فتم التركيز على تجسيد القصص الدينية والقديسين، وظهرت فنون الفسيفساء والزخرفة في الكنائس والأديرة، وتميزت هذه الفترة بألوانها الداكنة وتركيزها على الجانب الروحي.