Little Known Facts About قوة التركيز الذهني.
Little Known Facts About قوة التركيز الذهني.
Blog Article
إذ يصور العلاقات، سواء كانت شخصية أو مهنية، لا كمجرد هياكل اجتماعية بل كأعمدة أساسية تدعم بنية إنجازات الفرد.
يمكن للتمرينات أن تعزز من إنتاجيتك بطرائق عديدة؛ فهي مثلاً تُساهم في إفراز الإندورفينات (هرمونات السعادة) التي لها القدرة على تحسين تحكُّمك في دوافعك والتي بدورها يمكن أن تساعدك على التركيز ومنع التشتت.
ثم جرب إغلاق هاتفك بعد أن تقتنع بذلك، وشيئاً فشيئاً ستعتاد على بعدك عن الهاتف وستنساه وستتطور قدراتك على التركيز، وإن كنت بحاجة بعض أدوات الهاتف حاول إيجاد بديل عنها كالحاسوب مثلاً.
يُشدّد على أهمية التركيز على نقاط القوة بدلاً من محاولة إصلاح نقاط الضعف، فالأشخاص الناجحون يخصصون وقتهم للأمور التي يجيدونها، بينما يفوّضون المهام الأخرى.
يصور الكتاب الوقت على أنه أثمن ما يملكه الفرد، وبالتالي، يصبح استخدامه بأمثل الطرق أمرًا ذا أهمية خاصة لتحقيق النجاح.
احرص إذن على شرب ما لا يقل عن ثمانية إلى عشرة أكواب يوميًا، وكلما زادت كمية الماء التي تتناولها، كان أفضل لنشاطك الذهني.
إذا كنت تقوم بأنشطة أخرى لزيادة قدرتك على التركيز واسترجاع المعلومات، فشاركنا إياها في التعليقات. ولا تنسَ الاشتراك في الموقع ليصلك كل جديد من المقالات المفيدة والممتعة.
ما أهمية العادات الإيجابية والاستمرارية في تحقيق والحفاظ على النجاح؟
مشاكل صحية وبعض الأدوية: العديد من المشاكل الصحية يمكن أن تخفض معدل التركيز مثل مرض السكري وفقر الدم وبعض المشاكل الهرمونية واضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، بالإضافة إلى بعض الأدوية وأبرزها أدوية الحساسية التي تسبب النعاس وقلة التركيز، المرخيات العضلية والمهدئات وغيرها.
لم يقتصر المؤلفون في “قوة التركيز” على تقديم نصائح فقط، بل قدموا استراتيجيات محددة وأمثلة حية تعكس كيف يمكن للتركيز أن يؤدي شاهد المزيد إلى التفوق في مختلف المجالات، سواء كان ذلك في الحياة المهنية أو الشخصية أو المالية.
إذا كنت تبحث عن دليل عملي يساعدك على تحسين تركيزك، ورفع إنتاجيتك، وتحقيق أهدافك بثقة، فهذا الكتاب هو ما تحتاجه تمامًا.
يتعلق الأمر باتخاذ قرارات واعية كل يوم تعكس شاهد المزيد أولوياتنا وتطلعاتنا. يتعلق الأمر بفهم المبادئ التي تحرك أفعالنا وتشكيلها لخدمة أهدافنا الكبرى.
مارس التأمل وتواصل مع الطبيعة: تساعدك هذه الأمور على الشعور بالانتعاش والطاقة والراحة النفسية مما يؤدي بدوره لتصفية ذهنك وزيادة قدرته على التركيز ورفع إنتاجيته.
يعد بقاؤك في حالة تركيز أمراً ضرورياً لإنجاز العمل والقيام به على أكمل وجه؛ لكن إطلاق العنان لذهنك وأفكارك قد يبدو للوهلة الأولى ذا نتائج عكسية، لكنَّه يتيح لك الخروج عن المسار المألوف مما يؤدي إلى تحسين حالة اليقظة وبالتالي زيادة الإنتاجية.
